Start Trading Now Get Started
محتوى الصفحة
تنويه لعلاقات الشراكه
تنويه لعلاقات الشراكه يلتزم موقع DailyForex.com بالتوجيهات الصارمة لحماية النزاهة التحريرية لكي تساعدكم على اتخاذ القرارات بثقة. بعض التقييمات والمحتوى الذي نقدمه على هذا الموقع مدعومة من قبل شراكات تابعة، من الممكن أن يتلقى منها هذا الموقع المال. من الممكن أن يؤثر هذا الأمر بكيفية ومكان وما هي الشركات/الخدمات التي نقوم بتقييمها والكتابة عنها. يعمل فريق الخبراء لدينا باستمرار على إعادة تقييم المراجعات والمعلومات التي نقدمها حول أفضل شركات وساطة الفوركس/عقود الفروقات المعروضة هنا. يركز بحثنا بشكل كبير على حضانة الوسيط لإيداعات العملاء واتساع نطاق الخدمات المقدمة لعملائه. يتم تقييم الأمن حسب طول وجودة سجل عمل الوسيط، بالإضافة إلى نطاق المكانة التنظيمية. تشمل العوامل الرئيسية في تحديد جودة خدمات الوسيط تكلفة التداول ومجموعة الأدوات المتاحة للتداول وسهولة الاستخدام العام فيما يتعلق بالتنفيذ ومعلومات السوق.

البنك الأوروبي المركزي يعطي اليونان بعض المساحة للتنفس

بواسطة طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.

كان يجب أن يكون الإنضمام لليورو بمثل دواء لجميع الأمراض لدرجة أن أحداً لم يكن ليفكر بآلية لإحتمالية خروج دولة معينة منه. مثل هذه الآليات غير موجودة بعد بشأن إختيار دولة للخروج أو إجبارها على الخروج من اليورو، و لكن يمكن دائماً أن تكون هناك سابقة. من المقبول بأن اليونان تلاعبت بالكتب عندما سعت نحو الإنضمام لليورو في البداية. سواءاً أكانت ألمانيا و فرنسا تواطئتا مع الخدعة لدعم الإطلاق الأولي للعملة، غير موجود هنا أو هناك- الحكومة اليونانية في ذلك اليوم زورت كتبها لملاقاة المعيار المتفق عليه في منطقة اليورو و بالتالي كان لا يجب أن تكون عضواً في اليورو بالأساس. ذلك الأمر، و عدم رغبة الحكومة اليونانية الحالية للإلتزام بشروط الإنقاذ المتفق عليها مع الحكومة السابقة من أجل تأمين 240 مليار يورو على شكل تمويل دولي و الذي من دونه كانت الدولة سوف تغرق في تخلف سيادي عام 2010، يجب أن يوفر ذخيرة كافية لليونان لتخرج من اليورو. الأشخاص الوحيدين الذين لم يتأثروا بهذا المنطق هو اليونانيين أنفسهم.

في حال غادرت اليونان من اليورو و أعادت إستعمال عملة الدراخما، سوف تبقى ديونها الدولية باليورو كما هي. العملة اليونانية الجديدة سوف تهبط بشكل حاد، و لكن بعد أن تهدأ العاصفة، سوف يحافظ اليورو على قيمته بشكل كبير. تكاليف البضائع المستوردة لليونان سوف ترتفع بشكل عالي و فرصهم في تأمين المال من الأسواق الدولية عند معدل مقبول سوف تكون صفراً. في حال قام الإتحاد الأوروبي بطرد اليونان من منطقة اليورو، و ربما الإتحاد الأوروبي نفسه، فإن مصداقيته المالية سوف تدعم، نحن جدين بشأن الأعضاء الذين يتبعون القوانين و يحترمون إلتزاماتها: كما ترون تطبيق ذلك بشكل جيد.

بالنسبة لليونانيين الذين لديهم أصول حالياً باليورو، الحركة الحكيمة هي تسييل هذه الأصول مقابل العملة، اليورو اليوم، بما أن هذه الأصول سوف تتعرض لضربة قوية في حال تم تراجعت الدراخما (و من المؤكد أن تتراجع). بناءاً على ذلك، كان هناكشيء من الحركة في البنوك. البنك الأوروبي المركزي، في مواجهة المناخ الحالي، رفض قبلو السندات اليونانية كضمان للقروض، مما زاد الضغط على أثينا لتعود إلى الصواب. قدم البنك الأوروبي المركزي عرضاً يوفر 3.3 مليار يورو إضافية للبنوك اليونانية تحت برنامج مساعدة السيولة الطارئة. من المفهوم بأن البنك المركزي اليوناني قد طلب 10 مليار يورو، هذا منفصل عن طلب الحكومة اليوناني لقروض التجسير. تقدر JP Morgan بأن المواطنين اليونانيين يقومون بسحب حوالي 2 مليون يورو أسبوعياً من البنوك اليونانية في هذه الأوقات الغامضة.

دول منطقة اليورو أعطت اليونان حتى نهاية هذا الأسبوع لتقرر إذا ما كانت تريد أن تمدد خطة الإنقاذ الحالية- تحت الشروط القائمة. قال رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبارس يوم الثلاثاء: "لن نستسلم للإبتزاز النفسي. نحن لسنا مستعجلين و لن نتنازل". من الممكن أن يفكر البعض بأنه لم يستوعب بعد حجم الوضع بالنسبة لدولته- منطقة اليورو تريد اليونان أن تبقى موجودة، و لكن ليس مقابل أي ثمن.

طاقم ديلي فوركس
عن طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.
 

شركات الفوركس الأكثر زيارة