Start Trading Now Get Started
محتوى الصفحة
بيان إعلاني
بيان إعلاني يتمسك موقع DailyForex.com بإرشادات صارمة للحفاظ على نزاهة التحرير لمساعدتك في اتخاذ قراراتك بثقة. بعض المراجعات والمحتوى الذي نقدمه على هذا الموقع مدعوم بشراكات مع المعلنين الذين قد يتلقى هذا الموقع أموالاً منهم. قد يؤثر ذلك على كيفية ومكان الشركات / الخدمات التي نقوم بمراجعتها والكتابة عنها. يعمل فريقنا من الخبراء على إعادة تقييم المراجعات والمعلومات التي نقدمها باستمرار حول جميع وسطاء الفوركس / العقود مقابل الفروقات المميزين هنا. يركز بحثنا بشكل كبير على أمان ودائع العملاء لدى الوسيط ومدى تنوع العروض المقدمة للعملاء. يتم تقييم الأمان من خلال جودة وطول سجل الوسيط في السوق، بالإضافة إلى نطاق وضعه التنظيمي. تشمل العوامل الرئيسية في تحديد جودة عرض الوسيط تكلفة التداول، وتنوع الأدوات المتاحة للتداول، وسهولة الاستخدام العامة فيما يتعلق بالتنفيذ والمعلومات السوقية.

المملكة المتحدة تحقق نمواً متواضعاً خلال الربع الثاني.

بواسطة طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.

يحتاج الأداء الإقتصادي للمملكة المتحدة خلال الربع الثاني من أن يوضع في سياق أن منطقة اليورو بشكل عام كانت في حالة من الكساد خلال الربع الأول من العام،و أغلب المحللين يتوقعون أن تظل كذلك حتى الربع الثالث. تعتبر منطقة اليورو هي أكبر شريك تجاري للمملكة المتحدة، و بالتالي فإن الطلب المتراجع في المنطقة يؤثر في المملكة المتحدة.

في النهاية، أعطت المملكة المتحدة نمواً متواضعاً عند 0.06% خلال الربع الثاني، مضاعفة النمو الذي شهدته خلال الربع الأول، كما كشفت الأرقام الصادرة عند مكتب الإحصاءات الوطنية. التحسن كان متماشياً مع التوقعات و يعود إلى النمو في قطاعات الإعماؤ و الزراعة و الصناعة و الخدمات من الإقتصاد، مما يجعل له قاعدة عريضة، إلا أنه لا يعتبر نمواً كبيراً. يعتبر رقم مكتب الإحصاءات الوطنية بالطبع رقماً أولياً للنشاط الإقتصادي للربع الثاني، بناءاً على 44% من البيانات الكاملة و سوف يكون عرضة للتعديل مع توفر المزيد من البيانات.

الإقتصاد البريطاني إستعاد الآن حوالي نصف الإنتاج الذي فقده خلال أسوء فترات الكساد ما بين عامين 2008 و 2009 و التي يقدر بأنها قد خفضت من الناتج الإقتصادي للبلاد بمقدار 7.2%. بما أن الدولة ما تزال بعيدة عن المنحنى بعد 4 سنوات من إنتهاء الكساد يظهر مدى تباطئ التعافي في المملكة المتحدة، و لكنه أيضاً الحال في أغلبية دول العالم. ما يزال الإقتصاد البريطاني أقل بنسبة 3.3% من ذروة الإنتاج الذي شهد قبل بداية الكساد.

طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.

شركات الفوركس الأكثر زيارة