Start Trading Now Get Started
محتوى الصفحة
تنويه لعلاقات الشراكه
تنويه لعلاقات الشراكه يلتزم موقع DailyForex.com بالتوجيهات الصارمة لحماية النزاهة التحريرية لكي تساعدكم على اتخاذ القرارات بثقة. بعض التقييمات والمحتوى الذي نقدمه على هذا الموقع مدعومة من قبل شراكات تابعة، من الممكن أن يتلقى منها هذا الموقع المال. من الممكن أن يؤثر هذا الأمر بكيفية ومكان وما هي الشركات/الخدمات التي نقوم بتقييمها والكتابة عنها. يعمل فريق الخبراء لدينا باستمرار على إعادة تقييم المراجعات والمعلومات التي نقدمها حول أفضل شركات وساطة الفوركس/عقود الفروقات المعروضة هنا. يركز بحثنا بشكل كبير على حضانة الوسيط لإيداعات العملاء واتساع نطاق الخدمات المقدمة لعملائه. يتم تقييم الأمن حسب طول وجودة سجل عمل الوسيط، بالإضافة إلى نطاق المكانة التنظيمية. تشمل العوامل الرئيسية في تحديد جودة خدمات الوسيط تكلفة التداول ومجموعة الأدوات المتاحة للتداول وسهولة الاستخدام العام فيما يتعلق بالتنفيذ ومعلومات السوق.

أرقام التوظيف الكندية مخيبة للآمال

بواسطة طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.

شهدنا يوم الجمعة إصدار أرقام التوظيف من أوتاوا، وكانت بالتأكيد مخيبة للآمال. كان من المحتمل أن يكون التغير في التوظيف المتوقع من الشهر الماضي، يوليو، أمراً إيجابياً من خلال 9,600 وظيفة، ولكن ما تم الإعلان عنه كان خسارة 30,400. هذه فوضى عارمة وفقاً لكل المعايير، على الرغم من أن الأسواق لم تعاقب الدولار الكندي على هذه الخسائر الضخمة.

في الواقع، حقق الدولار الكندي مكاسب على الدولار الأمريكي في الجلسة، ولكن من المحتمل جداً أن هذا الأمر لا علاقة له بكندا، وله علاقة كاملة بإحتمالية قيام البنك الإحتياطي الفدرالي بالتيسير المالي خلال شهر سبتمبر. هذا الأمر يظهر مدى أحادية التفكير في السوق حالياً، حيث أن تزايد إحتمالية زيادة ضخ السيولة تغلب على التوظيف المسكين.

وفقاً للإحصائيات الكندية فإن معدل البطالة إرتفع هو الآخر ليشكل عودة إلى نسبة 7.3% من شهر يوليو. كان هذا الأمر أكبر قليلاً من المعدل المتوقع عند 7.2%، وسوف يؤدي بالكثير إلى التفكير بشأن مدى تباطؤ الإقتصاد الأمريكي. في النهاية، 85% من الصادرات الكندية تذهب إلى أمريكا، وإذا كانت أرقام التوظيف تضعف في كندا، فإن هناك إحتمالية كبيرة لأن لا تقوم أمريكا بالشراء.

أحد الأمور التي قد تؤثر في الوضع هو أن يقوم البنك الإحتياطي الفدرالي إما بتخييب الآمال فيما يتعلق بالتيسير، أو أن لا يقوم بما فيه الكفاية، وعندها سوف يرتفع الدولار. إنه ضد الدولار الكندي ومن الممكن أن نرى المكاسب الأكبر عندما تبدو أرقام التوظيف متدنية. إذا لم يقم الفدرالي بما عليه، قد يعاقب الدولار الكندي.

طاقم ديلي فوركس
عن طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.
 

شركات الفوركس الأكثر زيارة