المستوى السابق 0.5% / المستوى المتوقع 0.2%
يقيس هذا المؤشر المخرجات الصناعية لكل من قطاع الطاقة, المصانع, و المناجم, إن هذا المؤشر هام للغاية كمؤشر قياس لقوة القطاع الصناعي في المملكة المتحدة على المدى القصير, يمثل القطاع الصناعي قرابة 25% من قيمة الناتج المحلي الإجمالي. الارتفاع في مؤشر الإنتاج الصناعي يرجح نمو و انتعاش و توسع في الاقتصاد و قوة للعملة الملكية.
يصدر التقرير في تمام الساعة 8:30 بتوقيت GMT, و يصدر عقب مرور 26 يوم عمل على الشهر محل الدراسة, و يصدر عن المكتب الخاص بالإحصائيات القومية.
نادراً ما يكون له تأثير على الأسواق, و لكن في حالة عدم السيطرة عليه قد ينتج عنه ارتفاع في مستوى التضخم مما قد يؤدي إلى قيام البنك المركزي البريطاني برفع مستويات التضخم من أجل السيطرة على مستويات التضخم هذه.
سيكون أفضل سيناريو إذا جاءت القراءة الفعلية أفضل من التوقعات لتعكس تحسن مستويات الإنتاج الصناعي نتيجة لارتفاع الطلبات مما سيدعم مستويات الطلب على السلع و المنتجات البريطانية سواء محليا أو خارجيا بعد ما أظهره الاقتصاد البريطاني من إشارات على قرب تعافيه من أسوا أزمة اقتصادية منذ الثلاثينات.
سيكون أسوا إذا جاءت القراءة الفعلية أسوا من التوقعات لتعكس تراجع مستويات الطلب كنتيجة لاحقة لتعمق الركود الاقتصادي في الأراضي الملكية خلال الفترة الماضية و هذا بدوره سيزيد التوقعات بحاجة المملكة لمزيد من الوقت و الدعم لاجتياز هذه المرحلة الحرجة.
التعريف
يقيس هذا المؤشر المخرجات الصناعية لكل من قطاع الطاقة, المصانع, و المناجم, إن هذا المؤشر هام للغاية كمؤشر قياس لقوة القطاع الصناعي في المملكة المتحدة على المدى القصير, يمثل القطاع الصناعي قرابة 25% من قيمة الناتج المحلي الإجمالي. الارتفاع في مؤشر الإنتاج الصناعي يرجح نمو و انتعاش و توسع في الاقتصاد و قوة للعملة الملكية.
يصدر التقرير في تمام الساعة 8:30 بتوقيت GMT, و يصدر عقب مرور 26 يوم عمل على الشهر محل الدراسة, و يصدر عن المكتب الخاص بالإحصائيات القومية.
التأثير العام
نادراً ما يكون له تأثير على الأسواق, و لكن في حالة عدم السيطرة عليه قد ينتج عنه ارتفاع في مستوى التضخم مما قد يؤدي إلى قيام البنك المركزي البريطاني برفع مستويات التضخم من أجل السيطرة على مستويات التضخم هذه.
أفضل سيناريو
سيكون أفضل سيناريو إذا جاءت القراءة الفعلية أفضل من التوقعات لتعكس تحسن مستويات الإنتاج الصناعي نتيجة لارتفاع الطلبات مما سيدعم مستويات الطلب على السلع و المنتجات البريطانية سواء محليا أو خارجيا بعد ما أظهره الاقتصاد البريطاني من إشارات على قرب تعافيه من أسوا أزمة اقتصادية منذ الثلاثينات.
أسوأ سيناريو
سيكون أسوا إذا جاءت القراءة الفعلية أسوا من التوقعات لتعكس تراجع مستويات الطلب كنتيجة لاحقة لتعمق الركود الاقتصادي في الأراضي الملكية خلال الفترة الماضية و هذا بدوره سيزيد التوقعات بحاجة المملكة لمزيد من الوقت و الدعم لاجتياز هذه المرحلة الحرجة.