تراجع الذهب يوم الخميس مع إرتداد الأسهم، و لكنه تمكن من الصمود فوق المستوى 1200$ للأونصة على خلفية التوقعات بأن البنك الفدرالي من الممكن أن يبطئ من وتيرة عملات رفع معدلات الفائدة الأمريكية.
أحصل على العناوين الرئيسية و المعلومات الشاملة و التغطية عن كل ما يتعلق في أسواق السلع، بما في ذلك المعادن الثمينة و الطاقة. أسواق الذهب و النفط حول العالم تعد من أكثر السلع شعبية حول العالم. يوفر لكم هذا القسم التحليلات و الأخبار العاجلة و البيانات و الأسعار و غيرها من ما يحتاجه المتداول ليدخل في هذا السوق. قم باستخدام هذا القسم لمتابعة أسواق السلع حول العالم عبر موقع ديلي فوركس، المصدر الرائد للأخبار الموثوقة و التغطية الحية و العناوين الرئيسية.
يوفر لكم هذا القسم التحليلات و الأخبار العاجلة و البيانات و الأسعار و غيرها من ما يحتاجه المتداول ليدخل في هذا السوق. قم باستخدام هذا القسم لمتابعة أسواق السلع حول العالم عبر موقع ديلي فوركس.
الأحدث
تم تقسيم المعادن إلى معسكرين يوم أمس حيث تراجع سعر الرصاص والزنك بنسبة 1.6% في المتوسط وتراجع النحاس بنسبة 0.4% الى مستوى 4547$
كانت عقود الذهب الآجلة بنسبة 0.11٪ لروبية 28930 بالعشرة غراما كما أثار التجار الرهانات وسط إشارات إيجابية من الأسواق العالمية.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
تراجعت أسعار الذهب بنسبة 1% يوم الاثنين، للجلسة الثانية على التوالي بعد أن سجلت أعلى مستوى لها منذ عام الاسبوع الماضي.
سجل الذهب يوم الجمعة مكاسب كبيرة التي دفعته الى أعلى مستوى له منذ سنة، ويبدو أنه سجل أفضل أسبوع له منذ أكثر من أربع سنوات بعد أن زاد الاضطراب في سوق الأسهم الطلب على الملاذ الآمن.
تراجعت عقود الذهب بتاريخ 29 يناير بنسبة 0.31% إلى Rs 26,628 لكل عشر جرام حيث قام المشاركين بقطع وضعياتهم وسط نمط عالمي ضعيف.
تراجعت أسواق النفط إلى إنخفاضات جديدة الأسبوع الماضي، و هبطت ما دون 28$ للبرميل، و لكنها عادة و حققت مكاسب كبيرة مع نهاية جلسة الجمعة، و تقدمت إلى ما فوق 30$ للبرميل.
أدى التراجع الآخر في أسعار النفط إلى تراجع الأسهم بشكل حاد يوم الأربعاء، مما أوصل السوق إلى أدنى مستوياته منذ عامين.
الإضطراب في أسعار النفط الخام يظهر مؤشرات طفيفة على التوقف. سعر خام برنت يدور حول 28$ و كان قد هبط تحت ذلك السعر في تداولات الأمس.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
قاد الألمينيوم المعادن الرئيسية للتراجع على منصة السلع المتعددة (MCX) بعد النمط العالمي حيث أن الإضطراب في أسواق الأسهم الآسيوية على خلفية مخاوف التراجع الصيني أثرت على السلع الأساسية.
قد تستقر بورصات الشرق الأوسط يوم الثلاثاء بعد أن بدأت الأسهم العالمية و النفط بالإرتفاع، و لكن أي إرتداد ممتد يبدو غير محتمل بناءاً على التوقعات الغير واثقة بشأن النمو الإقتصادي العالمي و التوترات السعودية الإيرانية.
مع حلول نهاية العام، ما تزال أسعار النفط عند أدنى مستوياتها خلال سنوات مع مؤشرات قليلة على التحول. أعلنت الحكومة الأمريكية بيانات تظهر إستمرار تزايد المخزون و عدم توقع أي تباطئ كبير في الإنتاج خلال العام 2016.
تراجعت أسواق الأسهم العالمية يوم الأمس حيث هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها خلال 11 عام مرة أخرى، مما قلل من ربغبة المستثمرين في الأصول الخطرة و آذى أسهم شركات التعدين و الطاقة.
تتجه أسعار النفط نحو تسجيل السنة الثانية على التوالي من الخسائر الحادة، على الرغم من ارتفاع الأسعار بشكل طفيف خلال ساعات التداول الأخيرة من عام 2015، حيث خلق فائض المعروض من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) فائض غير مسبوق في الامدادات العالمية التي قد يستغرق عاماً آخر لاستهلاكها.
بقيت عقود الذهب الآجلة دون تغيير يذكر يوم الثلاثاء، في حين ارتفعت سوق الأسهم العالمية واستمر الدولار الأمريكي بالتعزيز.