اختبر اليورو تراجعاً طفيفاً خلال جلسة الإثنين، واختبر المتوسط المتحرك لـ50 يوماً مرة أخرى. يميل المتوسط المتحرك لـ50 يوماً للتسبب بالضجيج في السوق، ولكنه يجذب أيضاً المشترين الذين يرون القيمة عند ذلك المستوى. بالتالي، من المحتمل أن يستمر المشترين بالدخول إلى السوق حول هذه المنطقة ودفع اليورو للأعلى. للمستوى 1.11 أهمية نفسية، وقد قدم المقاومة مؤخراً، ولكنه يبقى هدفاً للمشاركين في السوق. على الرغم من الاهتمام المستمر، ينصح بتجنب ملاحقة السوق في كل مرة يتراجع فيها. بشكل عام، قد يعرض سوق اليورو التقلبات ويسبب الحيرة، ما يعكس الميول السوقية السائدة والمسارات المشابهة التي يتبعها البنك الأوروبي المركزي والبنك الفدرالي.
للمستوى 1.10 أهمية نفسية، ويؤدي في النهاية إلى مصاعب كبيرة في المنطقة. يبقى أن نرى كيف سوف يكون سلوك السوق تجاوباً مع هذا المستوى. ينصح ببيع اليورو فقط في حالة اختراق السوق ما دون المتوسط المتحرك لـ200 يوماً. من الجدير بالذكر أنه في حال احتمالية تقدم الدولار الأمريكي، إلا أن ذلك ليس بالضرورة أن يكون مقابل اليورو. وبالتالي فإن التركيز على شراء التراجعات على المدى القصير قد يكون استراتيجية جيدة. ولكن من المهم اتباع هذا النهج على الرسوم البيانية قصيرة الأجل. ما زلنا لا نعلم إن كان سوف يكون هناك اختراق حقيقي أو لا. في هذه الأثناء، من المهم توقع أن يبقى السوق محصور في نطاق وأن يعرض حركة محدودة، خصوصاً يوم الثلاثاء بسبب عطلة عيد الاستقلال في الولايات المتحدة. تراجع السيولة وغياب الأخبار الاقتصادية الهامة على الأرجح أن تساهم في ركود السوق. المتداولين الذين يطبقون أنظمة قصيرة الأجل محصورة في نطاق، قد يجدون فرص في مثل هذه الظروف.
اختبر اليورو تراجع طفيف خلال جلسة الإثنين، واختبر المتوسط المتحرك لـ50 يوماً. هذا المؤشر معروف بأنه يتسبب بالضجيج في السوق، ويجذب المشترين الذين يرون القيمة عند هذه النقطة. يبقى التركيز على الوصول إلى المستوى المهم نفسياً عند 1.11، على الرغم من أن الحذر مطلوب مقابل ملاحقة السوق عند كل تراجع. من المحتمل أن يظهر سوق اليورو تقلبات وحيرة، بناءً على المسارات المتشابه للبنك المركزي الأوروبي وبنك الاحتياطي الفدرالي. للمستوى 1.10 أهمية نفسية وقد يكون أرض صراع للمشاركين في السوق. بيع اليورو ينصح به فقط إن اخترق السوق ما دون المتوسط المتحرك لـ200 يوماً. على الرغم من أن الدولار الأمريكي قد يتقدم، إلا أنه ليس بالضرورة أن يقوم بذلك مقابل اليورو. يمكن للمتداولين التفكير بالشراء عند التراجعات على الرسوم البيانية قصيرة الأجل، ولكن عليهم الحذر. يتوقع أن يكون سوق اليورو محصور في نطاق على المدى القصير، خصوصاً مع تراجع السيولة والبيانات الاقتصادية المحدودة بسبب عطلة الاستقلال في الولايات المتحدة. المتداولين الذين يطبقون أنظمة نطاق محدد قد يجدون الفرص في هذه البيئة السوقية.
