يشمل هذا القسم آخر الأخبار التالية والتقارير التي تتعلق بسوق الصرف والعملات الأجنبية. هذا القسم متجدد ويشمل أحدث وأهم أخبار فوركس التي تترك تأثيرها على سوق تجارة تداول العملات الأجنبية.
الأحدث
تراجعت أسواق الأسهم الآسيوية وأسعار النفط على نطاق واسع بعد ظهر الإثنين بعد أن تسببت التوترات المتزايدة في هونج كونج بعمليات بيع مفاجئة
يحتوي هذا الأسبوع على جدول زمني مشابه للأسبوع الماضي، مع ترقب مدخلات البنك المركزي فقط من بنك الاحتياطي النيوزيلندي، وشهادة من بنك الاحتياطي الفيدرالي
التفاؤل بأمكانية توقيع أتفاق تجراى ما بين أكبر أقتصادين فى العالم ربما فى وقت لاحق من الشهر الجارى ساهم كثيرا فى زيادة ثقة المستثمرين
تراجع الجنيه الإسترليني بالقرب من أدنى مستوى له خلال أسبوع مقابل الدولار الأمريكي خلال تعاملات لندن يوم الخميس
الأمل بأن تكون حكومتا الولايات المتحدة والصين قادرتان على وضع شروط تجارية متبادلة المنفعة قد ساعدت في وقت سابق على دعم العملة الأمريكية
انخفض الإنتاج الصناعي الألماني في شهر سبتمبر، مما أثار المخاوف وأشار إلى أن الاقتصاد الأقوى في منطقة اليورو من المحتمل أن يدخل في ركود اقتصادي في الربع الثالث.
شائعات بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ قد لا يجتمعان حتى ديسمبر، بدلاً من نهاية شهر نوفمبر كما كان متوقعًا في الأصل
قررت رئيسة البنك الأوروبي الحالية، كريستين لاجارد، تجنب مناقشة التحفيزات المالية خلال كلمتها الأولى، واختارت تقديم حوار يطالب بالوحدة.
ارتفع الجنيه الإسترليني خلال تداولات يوم الثلاثاء على الرغم من أن الضعف الكامن يحد من المكاسب الإضافية.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
أظهر قطاع الخدمات البريطاني علامات الركود في شهر أكتوبر، وفقًا للبيانات الصادرة عن IHS Markit.
شهدت جلسة التداول الآسيوية يوم الثلاثاء استمرار ارتفاع يوم الإثنين، حيث تم تداول جميع المؤشرات الرئيسية على ارتفاع
في منتصف صباح اليوم في لندن، رأى الجنيه الإسترليني تغييراً طفيفاً مقابل الدولار الأمريكي، ولكنه اكتسب بعض القوة مقابل اليورو.
اشترك الان
اشترك للحصول على آخر اخبار الأسواق و التوصيات المجانية مباشرة على بريدك الالكتروني.وفقًا للبيانات الصادرة عن مجموعة أبحاث Sentix، فقد ارتفعت معنويات مستثمري منطقة اليورو في نوفمبر، حيث بلغت أعلى مستوياتها منذ يونيو الماضي.
بدأ أسبوع التداول قوياً في آسيا يوم الإثنين، حيث ارتفعت جميع مؤشرات الأسهم القياسية، باستثناء مؤشر نيكي 225 الياباني
يحتوي هذا الأسبوع على جدول زمني أخف بكثير من الأسبوع الماضي، مع مدخلات بنوك مركزية متوقعة فقط من بنك إنجلترا وبنك الاحتياطي الأسترالي.