من أجل التركيز بشكل أكبر في التداول ووقت أقل في متابعة الأخبار، وظفنا من أجلك نخبة من خبراء الاقتصاديين المحنكين لكتابة تقارير التحليل الأساسي التي تستقرء السوق من الأحداث الجارية و الاخبار اليومية. ونظرًا لتنامي تصنيف أحداث السوق الأساسية على أنها أخبار؛ قضت الضرورة بالتوقف عن نشر تقارير التحليل الأساسي هنا، وبدلاً من ذلك سنقوم بنشر أحداث الاقتصاد الكلي والبنك المركزي كأخبار. ولقد نشرنا لك أيضًا مقالًا يشرح كيفية قراءة وتفسير التحليل الأساسي في الفوركس.
نظرًا لتصنيف أحداث السوق الأساسية على أنها أخبار ، فقد توقفنا عن نشر التحليل الأساسي هنا وبدلاً من ذلك نقوم بالإبلاغ عن أحداث الاقتصاد الكلي والمصارف المركزية كأخبار.
في الأيام السوداء خلال الأزمة المالية العالمية، العديد من الدول الأوروبية في منطقة اليورو إكتشفوا بأن لديهم عجز في الموازنة أكبر بكثير من نسبة 3% من الناتج القومي الإجمالي
بيانات شهر أغسطس من اليابان تظهر بأن الناتج الصناعي خالفت توقعات المحللين و هبطت بنسبة 1.5%. كان المحللون قد توقعوا بأن يتحسن ثالث أقوى إقتصاد في العالم بنسبة 0.2%.
ثقة الأعمال التجارية في الدول الـ 18 الأوروبية التي تتشارك في عملة اليورو إستمرت بالتراجع. تأتي البيانات من مؤشر "ماركيت" الأخير لمدراء المشتريات (المركب).
بدأت الأزمة المالية في الجمهورية الإيرلندية من خلال إنفجار الفقاعة العقارية، تاركة القطاع المصرفي مع حالات تخلف كبيرة عن السداد و التي هددت بتدمير القطاع.
أعلن البنك الأوروبي المركزي عن سلسلة من الإجراءات التحفيزية عند بداية الشهر و التي تضمنت خفض معدلات الفائدة إلى 0.05% بالإضافة إلى مجموعة من الإجراءات الأخرى.
شهد الأسبوع الماضي تحقيق الأسواق المالية العالمية مكاسب على خلفية القرار الاسكتلندي بالبقاء ضمن المملكة المتحدة و إعلان البنك الفدرالي عن نهاية برنامج شراء الأصول الخاص به.
في حين أنه لم يكن هناك ما يمنع اسكتلندا المستقلة من إستخدام الجنيه عملتها، إلا أن بقية المملكة المتحدة لم تكن لتوافق على عملة موحدة و التي سوف تضع بنك إنجلترا المركزي في وضع سيء بسبب الإنفاق الاسكتلندي المبذر و التعجيل في إنهيار مالي في الدولة المستقلة.
في إشارة على عمق الأزمة المالية العالمية التي على الرغم من تمتع الإقتصاد الأمريكي بالتعافي منذ بداية "البراعم الخضراء" عام 2009، فإن البنك ما يزال يقوم بتحفيز الإقتصاد من خلال برنامج شراء الأصول.
غداً (الخميس) اسكوتلندا (و لكن ليس جميع الاسكتلنديين) سوف تتجه إلى التصويت على الإستفتاء و الذي يطرح السؤال "هل يجب على اسكتولندا أن تكون دولة مستقلة؟".
لمنحك أفضل تجربة ممكنة، يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. إذا واصلت التصفح، فأنت توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. يمكنك مراجعة سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمعرفة المزيد حول ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) التي نستخدمها.